كبرياء قلب يستمع الى لحن الحب
ويبتسم ينصح ويتالم
هو الجرح وهو النزف
يبكي ولا يبكي
ينبض حتى يحترق
واخيرا كبريائه يامره بالضحك
على كابوس الواقع ....
على كابوس الواقع ....
كتب ان نحلم بصمت ..
نحب بصمت
ونعاني بصمت ..
ونشكو بصمت بعيداً ..بعيدا ..
نحلم بالحب الصادق
ونحمل معنا ألوان الفرح ..
ونبني قلاع الإنتصارللحب النقي
ونتفاجا بحصون الإنكسار تطوقنا
وتطبق على أنفاسنا ولانستطيع الهروب منها
ونحن مازلنا نرى بعيون من أحببنا
ولا نهمس لسواه ولانشعر إلا بإحساسه .....
حينها أنعلن إنكسارنا وهزيمتنا...!!؟؟
ونرحل بشجوننا واشواقنا بهدوء..!!
ام نهتف ونصفق ..أهلا ببداية جنوننا..!!
وهذيان حروفنا
فنكتبها كلمات
وفواصل ونقط تتناثر
هنا ...
وهناك
ربما ليس لوجود أمل جديد
يلوح في الأفق
أو غدٍ مشرق في فضاءات البوح
بل سنكتبها للزمان الصعب ..
والعنوان البعيد لتسري بنا علامات الحزن..
ونتأمل السراب
ونتوه وتتصارع بداوخلنا الأسئلة ..
بدون أجوبة أما زال هناك طريقا..
نستطيع عبوره لنجتاز جسوره ونصل لمدن الحب
أم اننا سنصل لمرحلة ونفقد القدرة والتمييزبين كلمتي
الأمل ..والألم !!!
ونعيش بين جدران الوهم والصمت
وتبقى الغربة 00غربة!!
0 التعليقات:
إرسال تعليق