skip to main |
skip to sidebar
مع نسائم الأصيل
وغروب الشمس على ساحل البحر ومع صراخ البحر وهدير أمواجه تتعثر الخطى حيث الفراق الأليم وتبتل مناديل الوداع بالدموع ولم يكن فرآق هآدئ فحسب بَل كان موت أهدأ وعشت أقسى مرآحل الحيآة واخيرًا رميت بالمناديل ورحلت وكنت أموت ولكن بصمت .
0 التعليقات:
إرسال تعليق