سيـدي علمـني كيـف أبتسـم وأ ضحـك
و أرشـق من حـولي بمـاء الحيـاة
وعبـق الانتشـاءوالسعـادة من جديـد
بـربـك هل لـك أن تخـبرني كـيف هـو طعـم الهـواء
و صـدى الضحكات في عيـون البـراءة
والشعـوربدفء المشـاعـرالإنسـانية
وإلى أي درجـة من الروعـة يمكـن أن يصـل
إليه منظـر شمـس الأصيـل
و هي تختـال كعـروس مودعة على سجادة ذهبية
مصقولة على مد البصر
و كيف هو طـعم الربيع
و عـبق المرج الأخضـر
في يـوم بديـع
0 التعليقات:
إرسال تعليق