الإنسان بطبعه اجتماعي لايستطيع أن يعيش بمفرده
ولكنه كثيرا ما يلجأ للوحدة باحثا عن الصمت
فلعـلّه لا يملك حروفا تساعده على التعبير
عمّا يعتصر الدواخل
فكثيرا ما يتعرض الإنسان لمواقف تجبره
على الصمت
وكلنا يعلم أن الصمت منبع الغموض
ولكنه لغة العاقل في كثير من الأحيان
كما أن الصمت صوت الروح ولكنـه تعذيب العاشق
**
و لا يخفى على أحد أن الصمت من أفضل
الطرق والوسائل
للتخاطب بحكمة .فهو لغة الحكماء
فالقيل والقال ، والثرثرة الفارغة تقلل من قدر الإنسان
وقيمته سواء مع ذاته أو في مجتمعه
لذلك كن ممن يستمع إلى صوت أعماقه , صارح ذاتك
واتّبع مايرشدك إليه فما يوصلـكـ إليه ذاتك يغنيك
عن فلسفات المجتمع الفارغة
**
ماأجمل أن تلجأ إلى حوار الذات مغتنما صمت حديثـك
لتتأكــد أن ذاتك سترشدك إلى الصواب
بل ستقودك إلى النور الدائــم ومعهـا ستبصر
مالا يراهـ الآخرين
**
لا تستمع إلى أصوات الحاقدين المقللين من شأنــك وتأكــدانـك لن تصل إلى أي هدف طالما تنتظر
دفعـة من أصابع الأصدقاء والمقربين
بمعنى الاعتماد الكلي عليهم
لاتسـأل من حولك وأنت تعلم تماما ما تريـد والإجابة
في داخلك تنطق
عليك أن تحرر نفسك من أسوار الحيرة والتشتت
لنقف مع الذات , فوقفة مع ذاتك تضمن
لك مستقبلا ناجحا
بتخطيط سليم بعيد عمــّايعوق سيرك
من كلمات التحطيم المتكررة
**
انصت لما يدور حولكـ من المفيد والضار ولكن احذر
أن تجعل ممّا يصدرهـ الآخرين دافعا يرجع خطواتـك
نحو الخلف فالهدف من الانصات هو أن تتعلم
لا المحاكاهـ في كل الأحوال
ولتكن على ثقة بذاتك فأنت فقط من يستطيع
أن يحدد قدراتكـ ومهاراتكـ وإيااكــ أن تستمع
إلى موسيقى الحوار الفارغ ولاتكن جزء
من تلك المعزوفــة
فـ/ الصمت قيثارة هادئة تنبعث من بين أوتارها كـوز
وحـكم لا يقف عليها إلا الحاذق لأنها اللغة التي
تحقق لك تواصلك مع ذاتك
وترتقي بك في مجتمعك**
وأخيــرا :
استمع إلى أصوات أعماقك فللأعماق أصوات
لاتترجمها الحروف وإنمــا تبدو
على أعمالك وتصرفاتك
ولكنه كثيرا ما يلجأ للوحدة باحثا عن الصمت
فلعـلّه لا يملك حروفا تساعده على التعبير
عمّا يعتصر الدواخل
فكثيرا ما يتعرض الإنسان لمواقف تجبره
على الصمت
وكلنا يعلم أن الصمت منبع الغموض
ولكنه لغة العاقل في كثير من الأحيان
كما أن الصمت صوت الروح ولكنـه تعذيب العاشق
**
و لا يخفى على أحد أن الصمت من أفضل
الطرق والوسائل
للتخاطب بحكمة .فهو لغة الحكماء
فالقيل والقال ، والثرثرة الفارغة تقلل من قدر الإنسان
وقيمته سواء مع ذاته أو في مجتمعه
لذلك كن ممن يستمع إلى صوت أعماقه , صارح ذاتك
واتّبع مايرشدك إليه فما يوصلـكـ إليه ذاتك يغنيك
عن فلسفات المجتمع الفارغة
**
ماأجمل أن تلجأ إلى حوار الذات مغتنما صمت حديثـك
لتتأكــد أن ذاتك سترشدك إلى الصواب
بل ستقودك إلى النور الدائــم ومعهـا ستبصر
مالا يراهـ الآخرين
**
لا تستمع إلى أصوات الحاقدين المقللين من شأنــك وتأكــدانـك لن تصل إلى أي هدف طالما تنتظر
دفعـة من أصابع الأصدقاء والمقربين
بمعنى الاعتماد الكلي عليهم
لاتسـأل من حولك وأنت تعلم تماما ما تريـد والإجابة
في داخلك تنطق
عليك أن تحرر نفسك من أسوار الحيرة والتشتت
لنقف مع الذات , فوقفة مع ذاتك تضمن
لك مستقبلا ناجحا
بتخطيط سليم بعيد عمــّايعوق سيرك
من كلمات التحطيم المتكررة
**
انصت لما يدور حولكـ من المفيد والضار ولكن احذر
أن تجعل ممّا يصدرهـ الآخرين دافعا يرجع خطواتـك
نحو الخلف فالهدف من الانصات هو أن تتعلم
لا المحاكاهـ في كل الأحوال
ولتكن على ثقة بذاتك فأنت فقط من يستطيع
أن يحدد قدراتكـ ومهاراتكـ وإيااكــ أن تستمع
إلى موسيقى الحوار الفارغ ولاتكن جزء
من تلك المعزوفــة
فـ/ الصمت قيثارة هادئة تنبعث من بين أوتارها كـوز
وحـكم لا يقف عليها إلا الحاذق لأنها اللغة التي
تحقق لك تواصلك مع ذاتك
وترتقي بك في مجتمعك**
وأخيــرا :
استمع إلى أصوات أعماقك فللأعماق أصوات
لاتترجمها الحروف وإنمــا تبدو
على أعمالك وتصرفاتك
0 التعليقات:
إرسال تعليق