الحيــآة تمـضـي ولا تتوقـف والقلـب يحمـل ويتحمـل
كـل مآيصآدفـه والعيـن تنظـر وتـذرف مآ تكنـه
والمآضي يبقـى بسلـة الذكـرى وأن حآولنآ تجآهلـه
والجـروح تختـلف بالدرجآت والمسميآت
ولكـن الحيآة تمضـي ولا تتوقـف
ويبقى ألم الوداع.. يعزف على أوتار جروحي ..
ألحان أحزاني ..
فيتخطفني وحش الضياع..وتوشك أيامي على الانتهاء ..
ويحاول الأمل أن يصحو من صدمته ..
فيصرخ في فضاء الوحده ..
فيردد صداه .. ويبقى ذلك الحب..
رافضاً ومتمرداً..مقتلعا جذوره من أعماقي السحيقة ..
معلنا ذبول عروقي ... وموت أغصاني. ..
فحينها أحمل مشاعري ..
وآمالي .. وجميع ذكرياتي .. لأفتش عن حنين ..
أغوص في أعماقه .. عن همس يعيد أيامي..
فإذا خانتني ذاكرتي على النسيان ..؟؟
ووهنت قدرتي على العيش .. كإنسان ..
وأصبح الماضي لغتي الصماء ..؟؟
ماذا أفعل ؟؟
هل أكتب آآهاتي وذكرياتي؟؟
هل أبحث عن ملامح وجهك بين الوجوه ؟؟
أم أصنع عشقا ..
من المستحيل ..؟؟؟
0 التعليقات:
إرسال تعليق