الكتابةعالم خاص لا يشعربه الامن يعشقه
بين الكلمة والكاتب والقارئ علاقة
او ربما علاقات
هنا بين الكلمة والعيون لغة لا تملك صوت
ولا اشارات او علامات
فالكلمات هنا تشبه المشاعر
لا نقيسها بتعابيرالوجوه ولا بنبرات الأصوات
ولا حتى بالابتسامات
لغة لا تقبل الا الصدق لتعبربه الى القلب
كلما كتبت اكثر
أشعربانني اخلع ملابسي واضع قلبي وعقلي
بين يدي القارئ ليراني على حقيقتي
جميل كنت ام قبيح
من أعمق اعماق قلبه تتصاعد أنفاسه
كحمم كشهب من السماء
لا يطفئ لهيبها صقيع الشتاء
الحب بهذه الحرارة يغتال نفسه بنفسه
ها أنا اعود من جديد لأوراقي المبعثرة
بين الكلمة والكاتب والقارئ علاقة
او ربما علاقات
هنا بين الكلمة والعيون لغة لا تملك صوت
ولا اشارات او علامات
فالكلمات هنا تشبه المشاعر
لا نقيسها بتعابيرالوجوه ولا بنبرات الأصوات
ولا حتى بالابتسامات
لغة لا تقبل الا الصدق لتعبربه الى القلب
كلما كتبت اكثر
أشعربانني اخلع ملابسي واضع قلبي وعقلي
بين يدي القارئ ليراني على حقيقتي
جميل كنت ام قبيح
من أعمق اعماق قلبه تتصاعد أنفاسه
كحمم كشهب من السماء
لا يطفئ لهيبها صقيع الشتاء
الحب بهذه الحرارة يغتال نفسه بنفسه
ها أنا اعود من جديد لأوراقي المبعثرة
أحاول جمعها برفق اوانثرها بعنف
أعود وانا محملة بالأمل .. مليئة باليأس
أعود وانا محملة بالأمل .. مليئة باليأس
أعود وانا على يقين بانه لم يعد
لدي سوى تلك الاوراق
ارافقها وانثرلها اهاتي اشكولهاواضحك معها
تؤنس وحدتي وتنشلني من ذلك الزحام حولي
لدي سوى تلك الاوراق
ارافقها وانثرلها اهاتي اشكولهاواضحك معها
تؤنس وحدتي وتنشلني من ذلك الزحام حولي
كليمات أنثرها
أحرف أبعثرها.. أرمي بها على أوراقي
أحرف أبعثرها.. أرمي بها على أوراقي
فأراها تتشكل أمامي همسات.. مشاعر
وأحاسيس
لا أستخرج كلماتي من عقلي
ولا أتصنعها كإبداع الكتاب
هي تنيء بنفسها خارجي.. لأراها أمامي
فكلما نظرت إليها.. ولو بعد حين
بدأت عيناي بالبكاء.. وكأنها تراها لأول مرة
تماما كما هو حالي الآن
لاونيس ولا حتى من يؤرقني بهمومه
سواي أنا وقلمي
وحدتي تكاد تمزقني
تقتلني حتى أكاد أموت ألما
من مجتمع ظالم.. قاسي في محتواه
قتلوني.. نحروني
حتى مشاعري لم يتركوا لي منها شيء
أحرقوها بجانب أوراقي.. بقهقهتهم العالية
لتصيبني بالمقتل
اهمال
يرمي بي إلى خارج عالمي المؤلم
لا أستخرج كلماتي من عقلي
ولا أتصنعها كإبداع الكتاب
هي تنيء بنفسها خارجي.. لأراها أمامي
فكلما نظرت إليها.. ولو بعد حين
بدأت عيناي بالبكاء.. وكأنها تراها لأول مرة
تماما كما هو حالي الآن
لاونيس ولا حتى من يؤرقني بهمومه
سواي أنا وقلمي
وحدتي تكاد تمزقني
تقتلني حتى أكاد أموت ألما
من مجتمع ظالم.. قاسي في محتواه
قتلوني.. نحروني
حتى مشاعري لم يتركوا لي منها شيء
أحرقوها بجانب أوراقي.. بقهقهتهم العالية
لتصيبني بالمقتل
اهمال
يرمي بي إلى خارج عالمي المؤلم
0 التعليقات:
إرسال تعليق